موقع إقـرأ إفادةمــؤلــفـاتيكتاب أنت تسأل والإسلام يجيب لصالح العَوْد

محتوى ذو صلة

المؤلف

الشيخ صالح العود

المؤلف

• مُجاز في الشريعة من جامعة الازهر.

• باحث وكاتب في شؤون الدين والتربية والتعليم.

o ثلاثون عاما إذاعيا.

o خمسون عاما في مهنة التعليم.

• له مائة كتاب مطبوع في مختلف الموضوعات والموادّ العلمية.

• رصيده من المقالات تعد بالمئات، نشرت في عديد من الصحف والمجلات.

• حاضر وشارك في ندوات وملتقيات.

كتاب أنت تسأل والإسلام يجيب لصالح العَوْد

  •  مجلّدان من القطع الكبير، يقع:
  • (الأوّل) في 386 ص/ و(الثاني) في 312 ص.
  • صدر عن دار ابن حزم ببيروت عام 1433 هـ = 2012 م.

  • موضوعه: في الفتوى، والإجابات: الشرعية، والفقهيّة؛ مشتملة على الموضوعات التالية: القرآن الكريم: علومه وتفسيره. 2. الحديث الشريف: .علومه وشروحه. 3. العقيدة والمذاهب

4. الطهارة وأنواعها. 5. العبادة وأقسامها. 6. الجنائز وما يتعلّق بها. 7. في الزواج والمعاشرة والحقوق والطلاق. 8. في المعاملات والعلاقات. 9. في الأخلاق والآداب. 10. في الحظْر والإباحة.

  • وقد تفضل (ثمانية) من العلماء الفضلاء بالاطّلاع على الكتاب، وتفحّصوه بابًا بابًا، فأثْنوا عليه خيرا، واستحسنوا طريقة المؤلف في معالجته للمسائل أو الأسئلة التي طُرِحَت، فضلا عن تَحرّيه في الإجابة بدقّة وأمانة، مع إيراد الأدلّة القاطعة: من الكتاب والسنّة، ونُقُول الأئمّة (قديما)، وأقوال علماء الأُمّة (حديثا).
  • وهذا (الكتاب) أصله: بِرْنامج إذاعيّ، قدَّمه الشيخ صالح العَوْد على أَمْواج (إذاعة القرآن الكريم / بباريس) قبل ما يزيد على (ثلاثين) عامًا؛ فقام وأعاد النظر فيه، وزاد في صياغته، مع التهذيب والتعديل؛ وأضاف إلى إجاباته: فوائد جَمّة، ونصوصا ودلائل هامّة؛ وقد ظل يشتغل بهكذا تعديلات: (ثلاث) سنوات، فضلا عن مدة تقديمه على الهواء مثل ذلك، حتى استوى على هذا النحو الرائق، الذي هو بين يديك في هذا (الكتاب) الأنيق: شكلا ومضمونا.
  • وممّن فحص الكتاب ووقف على مضمونه، الشيخ الدكتور أحمد عيساوي أستاذ الحديث بجامعة الأمير عبد القادر في قسنطينة بالجزائر؛ ومما جاء في (تقريظه) هذه الكلمات الوفيّة مج 1 ص.11 : ” إنه كتاب لطيف، تفاعل فيه المفتي والمستفتي، فنتجت بينهما وشائج قربى ومودّة، وهذا فضل من الله، (المفتي) بتشبُّعه بالشريعة الإسلامية، ورجوعه إلى مصادر جمّة، في الفقه والفتوى على المذاهب الأربعة، واعتماده المكين على ما وصلتْ إليه (دور الإفتاء) و(المجامع الفقهيّة) في العالم الإسلامي، مع اجتهاد منه في تنقيح المناط، ومعرفته بطرق تنزيل الأحكام على الواقع، مستحضرا الشعور بالمسؤولية العظمى، التي تمليها إمارةُ الفتوى، و(المستفتي) بوفائه للبرنامج، والحرص على متابعته…” اهـ

آخر المواضيع