موقع إقـرأ إفادةمــؤلــفـاتيكتاب صناعة الأجبان وحكم أكلها

محتوى ذو صلة

المؤلف

الشيخ صالح العود

المؤلف

• مُجاز في الشريعة من جامعة الازهر.

• باحث وكاتب في شؤون الدين والتربية والتعليم.

o ثلاثون عاما إذاعيا.

o خمسون عاما في مهنة التعليم.

• له مائة كتاب مطبوع في مختلف الموضوعات والموادّ العلمية.

• رصيده من المقالات تعد بالمئات، نشرت في عديد من الصحف والمجلات.

• حاضر وشارك في ندوات وملتقيات.

كتاب صناعة الأجبان وحكم أكلها

أ. صالح العَوْد

            كتاب يقع في 94 صفحة من القطع المتوسّط.
      صدرتْ طبْعته (الأولى) عن دار الكتب العلميّة ببيروت عام 1430ه = 2009م.
      موضوعُه: بَحْثٌ مُسْتَفيضٌ عن صناعة <<الجُبْن>> الذي يأكله الصّغار والْكبار على حَدٍّ سواء، وبيانِ كيْفية انْعِقاده بأنواع <<أَنافِح>> الحيوانات: (المذبوحة، أو المَيْتة، أو الخنْزير ذاته)؛ أو غيْرها: كالمسْتَحْلبات (النباتية أو الفطرية او الجُرْثوميَّة)، مع تفصيل في الحكم عليها بالأدلّة الشّرعية، وأقوال الأئمّة، وفتاوى عُلَماء الأمّة        
     :قَسّم المؤلّف كتابه هذا إلى (ثلاثة فصول)، كالتالي
   الْجانب (المادّي) في موضوع الجُبْن
  الْجانب (الشّرعي) في موضوع الجُبْن
   خُلاصَةٌ في بَيان حُكْم تناوُل الْجُبْن
وقد أثرى الكتاب: الشيخ الدكتور محمّد البَرَازيَ (الواعظ الدّيني) بمقدّمة قيّمة في هذا الموضوع الحيويّ الهامّ؛ ومما جاء في ثنايا تقديمه، قولُه: “إنّ مِمّا حَرِص الإسلام عليْه: الكسب الحلال، وتناوُل الطّيّبات، لِما لهما مِن أثر في نُمُوّ الجسم، وإعْداده للْعبادة، التي خلق الله تعالى الجنّ والإنس من أجلها… وحرّم الكسْب الخبيث وتناوُله، سواء عرفنا الحكمة من تحريمه ام لم نعرف…ولهذا، كان أكْلُ الحرام سببًا من أسباب غضب الله تعالى على مُتَناوِليه، وعذابِه لِآكِليه… وأمام هذه التساؤلات المطروحة عن حكم الإسلام في هذه <<الأجبان>>؛ كان لا بدّ لأهل العلم من الإجابة عليها وقد فطن لهذه الأمور المطروحة: .الأستاذ الكريم فضيلة الشيخ صالح العَوْد، فكتب عن “الأجْبان” هذا الكتاب الذي بين يديك
  

آخر المواضيع